يا مقلتي أنتِ ونصلَ حــــشاشتي
فيكِ السهادُ وفيكِ انتِ أدمــــــعي
سالت على وجناتِ قـلبي فأنكوى
حتى ترآءى للعيـــــــانِ بأضلعي
ردي فليسَ اليومَ لــي أحدٌ هـــــنا
انا تائهٌ بينَ الانـــــــاس فأسرعي
هل تقبلينَ بأن أكونَ بـــــغربتي؟
فرداً وحيداً خــــــــــائفاً متخضّعِ
ردي حبيبةَ خــــــــافقي وتوددي
لي فالفؤاد تــــراهُ مـــا عادَ معي
28/2/2006
2 comments:
oh yea i can see. Nice poem. so touching the heart in deep.
Rose
هذا ما أتمناه لما أكتب, أن يخالط شغاف القلب إن مر به قبل أن يأخذ مكانه بين الشفاه
Post a Comment